اليهودي الحالي
ذهبت بي الرواية إلى اليمن في القرن السابع عشر، حيث تحولت علاقة الإسلام و اليهودية إلى قصة حب بسيطة.
تحدثت الرواية عن الواقع والذي هو (سعيد) إبن فاطمة المسلمة و سالم اليهودي الحالي، من توفت أمه حين ولدته، لم يرحب به اليهود لكونه إبن مسلمة، و لم يقبل به المسلمون لكونه إبن يهودي حالي ..
الرواية رائعة جداً، أسلوبها سلس و كان الراوي هو اليهودي الحالي، و الذي إستطاع أن يجعلني ان اعيش معاناة اليهود و نبذهم، كما أراني كره اليهود للمسلمين في أخوه الذي مات وهو يحلم بأورشليم وسحق المسلمين بكافة الطرق.
"سألتها مرة: " لماذا أنتِ دائماً مبتهجة ؟ ". قالت :" لأنني لا أشعر بخطيئة في أي عمل أقوم به .. لا أخالف رغبة روحي وعقلي".."
